الكاتب الإسلامي سيد مبارك في سطور
* ولد الكاتب الإسلامي سيد مبارك في 1/12/1960 بحي أولاد علام الكائن بمنطقة الدقي في أسرة كبيرة مكونة من تسع أفراد " خمس أولاد وأربع بنات " وكان ترتيبه الخامس بينهم
* عاني في طفولته من الحمي الشوكية التي كان من أثارها ضعف شديد في السمع وضعف في أعصاب اللسان مما أثر فيما بعد في دعوته بالخطابة والمحاضرات التي كانت يشوبها بعض الأخطاء في النطق بسبب هذا العيب ولكن كان له أسلوب جذاب وقدرة وهبها الله له في التأثير في الناس.ثم أجري عملية في المخ لإزالة صديد جعله في غيبوبة ونجحت العملية ولله الحمد والمنة وتبع ذلك بعمليتان ترقيع في الأذنين, وكل هذه العمليات كانت تضعف سمعه حتي أصبح لايستطيع السمع إلا من خلال السماعة الطبية,واعتزل الخطابة وامتنع عن المحاضرات بسبب ذلك ولكن حب الناس له ورغبتهم في الاستماع لأسلوبه السهل الممتنع جعله يعود للدعوة الكلامية من حين لآخر.
* ظل الشيخ يمارس الدعوة بالخطابة أيام الجمع فضلا عن الدروس والمحاضرات بالمساجد منذ 20 عاما إلي الآن ولله الحمد والمنة.
* كان البلاء الذي حل بالشيخ بسبب الحمي الشوكية وما تبعها من عمليات خيرا عليه من وجه آخر فقد وجد نفسه يميل للقراءة والكتابة ربما لأنها السبيل الوحيد لإثبات الذات وفهم الأحداث فكان يقرأ في كنب تفوق سنه في طفولته ثم كثرة قرأته وإطلاعه وبرع في الكتابة بلغة سليمة وشيقة وكانت سببا في اتجاهه للتأليف فيما بعد.
*في عام1982 بعد تخرجه من معهد العباسية شعبة محاسبة حببه الله في دينه ومع الرفقة الصالحة من زملاء عمله دله بعضهم علي الشيخ عمر عبد الكافي وكان في بداية مشواره في الدعوة ثم لازمه بعد ذلك من مسجد لآخر وتأثر بدعوته كثيرا في شبابه.
ثم حببه الله في أهل السنة والجماعة وحضر محاضرات لكثير من العلماء والدعاة كالشيخ الدكتوراسامة عبد العظيم بمنطقة البساتين والشيخ فوزي السعيد برمسيس وغيرهما .
* وعندما لجـأ للتأليف وأثني الناشرين من اصطحاب المكتبات الخاصة مثل المحمودية بالأزهر الشريف التي طبعت أغلب مؤلفاته ومكتبة أولاد الشيخ ومكتبة السنة وسلسبيل ومؤسسة قرطبة وغيرهم علي مصنفاته وأعجبتهم وطبعوا بعضها حتي وصلت مجموع مؤلفاته بأحجام مختلفة والمنتشرة في السوق المصري لأكثر من مائة كتاب ولله الحمد والمنة
*رأي الشيخ بعد أن أصبح عمره 51 في عام 2010 الحالي أن يمارس دعوته لله تعالي في عصر الإنترنت والكمبيوتر لتصل كلماته ومقالاته إلي الكثير من الخلق عملا بقول النبي صلي الله عليه وسلم" لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم"
فقام بإنشاء موقع خاص به وفتح له مدونات وصفحات في مواقع إسلامية واجتماعية كثيرة" مثل موقع" الفيس بوك الاجتماعي"و" مكتوب" و"صفحة في موقع المنهاج والمختار الإسلامي وغيرهم وشارك بكتابة المقالات الدينية العامة والمنهجية في الكثير من المواقع كموقع الألوكة السعودي ونور الإسلام وغيرهما والتي يسارع أهل الخير في تناولها ونشرها مرة ثانية في مواقع كثيرة جدا , وللشيخ مقالات نشرتها له مجلة التوحيد لسان أهل السنة في مصر والتي تشرف فيها الشيخ بمقابلة الشيخ صفوت نور الدين والذي وافق علي نشر مقالاته التي كانت جيدة في موضوعاتها ومقبولة من الجميع ولله الحمد والمنة.
كما كانت له حوارات نشر بعضها كحواره مع موقع " وفاء لحقوق المرأة وأهلا العربية" وبعضها لم ينشر بعد.
وأخيرا الشيخ سيد مبارك متزوج من امرأة فاضلة وهي ربة بيت ورزقه الله منها بثلاث أبناء وهم سارة وأحمد وبلال ولله الحمد والمنة والفضل.
* ولد الكاتب الإسلامي سيد مبارك في 1/12/1960 بحي أولاد علام الكائن بمنطقة الدقي في أسرة كبيرة مكونة من تسع أفراد " خمس أولاد وأربع بنات " وكان ترتيبه الخامس بينهم
* عاني في طفولته من الحمي الشوكية التي كان من أثارها ضعف شديد في السمع وضعف في أعصاب اللسان مما أثر فيما بعد في دعوته بالخطابة والمحاضرات التي كانت يشوبها بعض الأخطاء في النطق بسبب هذا العيب ولكن كان له أسلوب جذاب وقدرة وهبها الله له في التأثير في الناس.ثم أجري عملية في المخ لإزالة صديد جعله في غيبوبة ونجحت العملية ولله الحمد والمنة وتبع ذلك بعمليتان ترقيع في الأذنين, وكل هذه العمليات كانت تضعف سمعه حتي أصبح لايستطيع السمع إلا من خلال السماعة الطبية,واعتزل الخطابة وامتنع عن المحاضرات بسبب ذلك ولكن حب الناس له ورغبتهم في الاستماع لأسلوبه السهل الممتنع جعله يعود للدعوة الكلامية من حين لآخر.
* ظل الشيخ يمارس الدعوة بالخطابة أيام الجمع فضلا عن الدروس والمحاضرات بالمساجد منذ 20 عاما إلي الآن ولله الحمد والمنة.
* كان البلاء الذي حل بالشيخ بسبب الحمي الشوكية وما تبعها من عمليات خيرا عليه من وجه آخر فقد وجد نفسه يميل للقراءة والكتابة ربما لأنها السبيل الوحيد لإثبات الذات وفهم الأحداث فكان يقرأ في كنب تفوق سنه في طفولته ثم كثرة قرأته وإطلاعه وبرع في الكتابة بلغة سليمة وشيقة وكانت سببا في اتجاهه للتأليف فيما بعد.
*في عام1982 بعد تخرجه من معهد العباسية شعبة محاسبة حببه الله في دينه ومع الرفقة الصالحة من زملاء عمله دله بعضهم علي الشيخ عمر عبد الكافي وكان في بداية مشواره في الدعوة ثم لازمه بعد ذلك من مسجد لآخر وتأثر بدعوته كثيرا في شبابه.
ثم حببه الله في أهل السنة والجماعة وحضر محاضرات لكثير من العلماء والدعاة كالشيخ الدكتوراسامة عبد العظيم بمنطقة البساتين والشيخ فوزي السعيد برمسيس وغيرهما .
* وعندما لجـأ للتأليف وأثني الناشرين من اصطحاب المكتبات الخاصة مثل المحمودية بالأزهر الشريف التي طبعت أغلب مؤلفاته ومكتبة أولاد الشيخ ومكتبة السنة وسلسبيل ومؤسسة قرطبة وغيرهم علي مصنفاته وأعجبتهم وطبعوا بعضها حتي وصلت مجموع مؤلفاته بأحجام مختلفة والمنتشرة في السوق المصري لأكثر من مائة كتاب ولله الحمد والمنة
*رأي الشيخ بعد أن أصبح عمره 51 في عام 2010 الحالي أن يمارس دعوته لله تعالي في عصر الإنترنت والكمبيوتر لتصل كلماته ومقالاته إلي الكثير من الخلق عملا بقول النبي صلي الله عليه وسلم" لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم"
فقام بإنشاء موقع خاص به وفتح له مدونات وصفحات في مواقع إسلامية واجتماعية كثيرة" مثل موقع" الفيس بوك الاجتماعي"و" مكتوب" و"صفحة في موقع المنهاج والمختار الإسلامي وغيرهم وشارك بكتابة المقالات الدينية العامة والمنهجية في الكثير من المواقع كموقع الألوكة السعودي ونور الإسلام وغيرهما والتي يسارع أهل الخير في تناولها ونشرها مرة ثانية في مواقع كثيرة جدا , وللشيخ مقالات نشرتها له مجلة التوحيد لسان أهل السنة في مصر والتي تشرف فيها الشيخ بمقابلة الشيخ صفوت نور الدين والذي وافق علي نشر مقالاته التي كانت جيدة في موضوعاتها ومقبولة من الجميع ولله الحمد والمنة.
كما كانت له حوارات نشر بعضها كحواره مع موقع " وفاء لحقوق المرأة وأهلا العربية" وبعضها لم ينشر بعد.
وأخيرا الشيخ سيد مبارك متزوج من امرأة فاضلة وهي ربة بيت ورزقه الله منها بثلاث أبناء وهم سارة وأحمد وبلال ولله الحمد والمنة والفضل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق